تفسير الأعقم - الأعقم  
{ذَٰلِكَ جَزَآؤُهُم بِأَنَّهُمۡ كَفَرُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَقَالُوٓاْ أَءِذَا كُنَّا عِظَٰمٗا وَرُفَٰتًا أَءِنَّا لَمَبۡعُوثُونَ خَلۡقٗا جَدِيدًا} (98)

{ ذلك جزآؤهم بأنهم كفروا بآياتنا } يعني حجتنا البالغة وهو التوحيد والعدل ، وقيل : القرآن ، { وقالوا أئذا كنا عظاماً } باليةً { ورفاتاً } تراباً { أئنا لمبعوثون خلقاً جديداً } يعني احياء يوم الحشر فأجابهم الله تعالى وقال : { أولم يروا أن الله الذي خلق السماوات والأرض }