تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَإِنَّمَا يَسَّرۡنَٰهُ بِلِسَانِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ} (58)

{ فإنما يسّرناه بلسانك } أي مهلناه ، وقيل : جعلناه بالعربية ليسهل عليك { لعلَّهم يتذكرون } ما فيه من الأمر والنهي والوعد والوعيد