تفسير الأعقم - الأعقم  
{ذُقۡ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَزِيزُ ٱلۡكَرِيمُ} (49)

{ ذق إنك أنت العزيز الكريم } الذي دعيت بالعزة والكرم ، وقيل : العزيز في قومك الكريم فيهم ، وقيل : هو على النقيض كأنه قال : أنت الذليل المهين ، إلا أنه قيل : ذلك على وجه الاستخفاف به