أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري  
{عَلَىٰ قَلۡبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُنذِرِينَ} (194)

المعنى :

{ على قلبك } أي الرسول لأن القلب هو الذي يتلقى الوحي إذ هو محط الإِدراك والوعي والحفظ ، وقوله { لتكون من المنذرين } هو علة لنزول القرآن عليه وبه كان من الرسل المنذرين .

الهداية

من الهداية :

- تقرير النبوة المحمدية وأن محمداً من المنذرين .