لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وَمَا كَانَ لَهُم مِّنۡ أَوۡلِيَآءَ يَنصُرُونَهُم مِّن دُونِ ٱللَّهِۗ وَمَن يُضۡلِلِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن سَبِيلٍ} (46)

{ وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ومن يضلل الله فما له من سبيل } أي وصول إلى الحق في الدنيا والجنة في العقبى فقد استدت عليهم طرق الخير .