صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف  
{وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَٱرۡغَب} (8)

{ وإلى ربك فارغب } اجعل رغبتك – أي ضراعتك – ومسألتك إلى ربك ، لا إلى غيره ؛ فهو وحده القادر على إجابتك وإسعافك . يقال : رغبت إلى فلان في كذا ، سألته إياه .

والله أعلم .