لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{قَالَتۡ يَـٰٓأَيُّهَا ٱلۡمَلَؤُاْ أَفۡتُونِي فِيٓ أَمۡرِي مَا كُنتُ قَاطِعَةً أَمۡرًا حَتَّىٰ تَشۡهَدُونِ} (32)

أَخَذَتْ في المشاورة كما تقتضيه الحال في الأمور العظام ؛ فإن المَلِكَ لا ينبغي أن يكون مستبداً برأيه ، ويجب أن يكون له قومٌ من أهل الرأي والبصيرة .