تيسير الكريم المنان في تفسير القرآن لابن سعدي - ابن سعدي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (16)

{ فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ } أي : فكيف رأيت أيها المخاطب عذاب الله الأليم وإنذاره الذي لا يبقي لأحد عليه حجة .

 
الجامع لأحكام القرآن للقرطبي - القرطبي [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (16)

" فكيف كان عذابي ونذر " أي إنذاري ، قال الفراء : إنذاري ، قال : مصدران . وقيل : " نذر " جمع نذير ونذير بمعنى الإنذار كنكير بمعنى الإنكار .

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (16)

فكيف كان عذابي ونذري لمن كفر بي وكذب رسلي ، ولم يتعظ بما جاءت به ؟