محاسن التأويل للقاسمي - القاسمي  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (16)

{ فكيف كان عذابي ونذر } أي عذابي لهؤلاء الكفرة ، قوم نوح ، وإنذاراتي بما أحللت بهم ، ليحذر أمثالهم وينتهوا عما يقترفونه .