الهداية إلى بلوغ النهاية لمكي بن ابي طالب - مكي ابن أبي طالب  
{فَكَيۡفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ} (16)

ثم قال { فكيف كان عذابي ونذر } [ 16 ] أي : وإنذاري ، وهذا تحذير من الله لمن نزل عليه القرآن وكفر{[66095]} به أن يصيبه مثل ما أصاب قوم نوح .


[66095]:ع: "وكذب".