{ والذين يسعون في ءاياتنا معاجزين أولئك في العذاب محضرون } .
يسعون في آياتنا : يمشون مسرعين في إبطال القرآن والرد عليه .
معاجزين : مقدرين عجزنا وأنهم يفوتوننا فلم نعاقبهم .
الذين يعملون بجد في إبطالا آياتنا والصد عن كتاب الله وإلهاء الناس بالباطل وقذف الوهن والرعب في قلوب المؤمنين ليشغلوهم عن الإيمان والقرآن ويظنون أنهم معاجزون لنا أي فاتنون لنا ، لا ندركهم ولا نعاقبهم هؤلاء المغرورون في العذاب محضرون أي كأنك بهم وهم محضرون في جهنم يعذبون فيها أبدا .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.