السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (51)

{ فبأي آلاء } أي : نعم { ربكما } أي : المالك لكما والمحسن إليكما { تكذبان } أبتلك النعم التي ذكرها وجعل لها في الدنيا أمثالاً كثيرة أم بغيرها ؟ .