السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (49)

{ فبأي آلاء } أي : نعم { ربكما } أي : المحسن إليكما والمدبر لكما { تكذبان } أبتلك النعم من وصف الجنة الذي جعل لكم من أمثاله ما تعتبرون به ، أم بغيرها ؟ .