السراج المنير في تفسير القرآن الكريم للشربيني - الشربيني  
{فَبِأَيِّ ءَالَآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ} (57)

{ فبأي آلاء } أي : نعم { ربكما } المدبر مصالحكما { تكذبان } أي : بأي نوع من أنواع هذا الإحسان أم غيره .