فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{قَالُواْ فَمَا جَزَـٰٓؤُهُۥٓ إِن كُنتُمۡ كَٰذِبِينَ} (74)

{ فَمَا جَزَاؤُهُ } الضمير للصواع ، أي فما جزاء سرقته { إِن كُنتُمْ كاذبين } في جحودكم وادّعائكم البراءة منه .