تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَوَرَبِّكَ لَنَسۡـَٔلَنَّهُمۡ أَجۡمَعِينَ} (92)

{ فاصدع بما تؤمر } فاجهر به وأظهره ، وقيل : فافرق بين الحق والباطل ، والمعنى بما تؤمر به من الشرائع ، قال أبو طالب :

فاصدع بأمرك ما عليك غضاضة *** وأبشر وقر بذاك منك عيونا