تفسير الأعقم - الأعقم  
{قُلۡ أَنزَلَهُ ٱلَّذِي يَعۡلَمُ ٱلسِّرَّ فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ إِنَّهُۥ كَانَ غَفُورٗا رَّحِيمٗا} (6)

ثم بيَّن تعالى الرد عليهم في قولهم في القرآن ما تقدم فقال سبحانه : { قل } يا محمد { أنزله الذي يعلم السر في السماوات والأرض } أي الغيب { إنه كان غفوراً رحيماً }