تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَبَشِّرِ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ بِأَنَّ لَهُم مِّنَ ٱللَّهِ فَضۡلٗا كَبِيرٗا} (47)

{ وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً } أي نعماً كثيرة ، وعن جابر لما نزلت : { إنا فتحنا لك } [ الفتح : 1 ] الآيات قالت الصحابة : هنيئاً لك يا رسول الله هذا الفارق فما لنا ؟ فأنزل الله : { وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلاً كبيراً ولا تطع الكافرين }