تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَدَاعِيًا إِلَى ٱللَّهِ بِإِذۡنِهِۦ وَسِرَاجٗا مُّنِيرٗا} (46)

{ وداعياً إلى الله بإذنه } أي إلى توحيده وبإذنه يعني بأمره { وسراجاً منيراً } يعني يهتدى به في الدين كما يهتدى بالسراج ، وقيل : أراد بالسراج الشمس