تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَٱذۡكُرۡ إِسۡمَٰعِيلَ وَٱلۡيَسَعَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ وَكُلّٞ مِّنَ ٱلۡأَخۡيَارِ} (48)

{ واذكر اسماعيل واليسع } أي يسع الحكمة والعلم ومعرفة الله تعالى { وذا الكفل } ، قيل : ذا الضعف من الثواب قال تعالى : { يؤتكم كفلين من رحمته } [ الحديد : 28 ] قيل : هو زكريا تكفل بأمرهم ، وقيل : هو حزقيل { وكل من الأخيار } وكلهم من الأخيار