أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري [إخفاء]  
{قُمۡ فَأَنذِرۡ} (2)

شرح الكلمات :

{ قم فأنذر } : أي خَوف أهل مكة النار إن لم يؤمنوا ويوحدوا .

المعنى :

قم فأنذر لم يبق لك مجال للنوم والراحة فأنذر قومك في مكة وكل الثقلين من وراء مكة أنذرهم عذاب النار المترتب على الكفر والشرك بالواحد القهار .

الهداية :

من الهداية :

- الجد طابع المسلم ، فلا كسل ولا خمول ولا لهو ولا لعب ومن فارق هذه فليتهم نفسه في إسلامه .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{قُمۡ فَأَنذِرۡ} (2)

قوله : { قم فأنذر } أي قم من نومك وبلّغ الناس دعوة الحق والتوحيد وحذرهم سوء عاقبة الشرك والباطل وخوفهم عذاب الله وشديد بأسه وانتقامه .