فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{قُمۡ فَأَنذِرۡ} (2)

{ قم فأنذر ( 2 ) }

لا ترقد فقد مضى زمن الراحة وحملت من التكاليف وهداية الناس ما لا يترك لك متسعا لطول الرقاد ، فخوف أهل مكة ، وأنذر عشيرتك الأقربين ، وحذرهم أن يقع بهم العذاب إن لم يؤمنوا .