أيسر التفاسير لكلام العلي الكبير للجزائري - أبوبكر الجزائري  
{أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَيۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ} (42)

شرح الكلمات :

{ وإما نرينك الذي وعدناهم } : أي وإن نرينك بعض الذي نعدهم من العذاب .

{ فإنا عليهم مقتدرون } : أي لا يعوقنا لأنا عليهم قادرون .

المعنى :

أو نريك الذي وعدناهم من نصرك عليهم وغلبتك لهم فإنا عليهم مقتدرون أي قادرون على أن نفعل بهم ذلك .

الهداية :

من الهداية :

- صدق وعد الله تعالى لرسوله فإنه ما توفاه حتى أقر عينه بنصره على أعدائه .