فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{أَوۡ نُرِيَنَّكَ ٱلَّذِي وَعَدۡنَٰهُمۡ فَإِنَّا عَلَيۡهِم مُّقۡتَدِرُونَ} (42)

{ أو نرينك الذي وعدناهم فإنا عليهم مقتدرون( 42 ) } .

وإذا أحييناك حتى ترى خذلانهم ونصرة أهل الإيمان عليهم فذلك في مقدورنا ، فإن سلطاننا وملكنا عليهم وعلى كل المخلوقين .