لباب التأويل في معاني التنزيل للخازن - الخازن  
{وَمَن يُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ وَيَخۡشَ ٱللَّهَ وَيَتَّقۡهِ فَأُوْلَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَآئِزُونَ} (52)

{ ومن يطع الله ورسوله } قال ابن عباس فيما ساءه وسره { ويخش الله } أي على ما عمل من الذنوب { ويتقه } أي فيما بعد { فأولئك هم الفائزون } يعني الناجون .