صفوة البيان لحسين مخلوف - حسنين مخلوف [إخفاء]  
{إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ} (17)

{ إن علينا جمعه } في صدرك ؛ بحيث لا يذهب عنك شيء منه . { وقرءانه } أي إثبات قراءته في لسانك ؛ بحيث تقرؤه متى شئت . فالقرآن مصدر كالغفران بمعنى القراءة ؛ مضاف إلى المفعول بتقدير مضاف .

 
التفسير الشامل لأمير عبد العزيز - أمير عبد العزيز [إخفاء]  
{إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ} (17)

قوله : { إن علينا جمعه وقرآنه } علينا أن نجمعه في صدرك وأن نثبت قراءته في لسانك .