فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ} (17)

{ إنا علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) }

تكفل الله- تباك اسمه- وتوكل أن يجمع القرآن في قلب النبي صلى الله عليه وسلم ، وأن يثبت قراءته في لسانه ، فالقرآن هنا وفيما بعد مصدر يراد به القراءة .