فتح البيان في مقاصد القرآن للقنوجي - صديق حسن خان  
{إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ} (17)

{ إن علينا جمعه } في صدرك حتى لا يذهب عليك منه شيء { وقرآنه } أي إثبات قراءته في لسانك وهو تعليل للنهي ، قال الفراء القراءة والقرآن مصدران .