الجواهر الحسان في تفسير القرآن للثعالبي - الثعالبي  
{إِنَّ عَلَيۡنَا جَمۡعَهُۥ وَقُرۡءَانَهُۥ} (17)

وقوله : { وَقُرْآنَهُ } يحتمل أنْ يريد وقراءته ، أي : تقرأه أنت يا محمد .