النكت و العيون للماوردي - الماوردي  
{يَٰلَيۡتَهَا كَانَتِ ٱلۡقَاضِيَةَ} (27)

{ يَا لَيْتَها كانت القاضيةَ } فيه وجهان :

أحدهما : يعني موتاً لا حياة فيه بعدها ، قاله الضحاك .

الثاني : أنه تمنى أن يموت في الحال ، ولم يكن في الدنيا أكره إليه من الموت ، قاله قتادة .