غرائب القرآن ورغائب الفرقان للحسن بن محمد النيسابوري - النيسابوري- الحسن بن محمد  
{لَّهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَإِلَى ٱللَّهِ تُرۡجَعُ ٱلۡأُمُورُ} (5)

1

{ له ملك السماوات والأرض } وبعده مثله ليس بتكرار لأن الأول في الدنيا لقوله { يحي ويميت } والثاني في العقبى لقوله { وإلى الله ترجع الأمور } .

/خ29