محاسن التأويل للقاسمي - القاسمي  
{وَإِنَّا عَلَىٰٓ أَن نُّرِيَكَ مَا نَعِدُهُمۡ لَقَٰدِرُونَ} (95)

{ وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ { 95 }

{ وإنا على أن نريك ما نعدهم } أي من العذاب ( لقادرون ) أي : وإنما نؤخره لحكمة بلوغ الكتاب أجله .