تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان [إخفاء]  
{إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ} (34)

بعد أن ذَكر سبحانه حالَ الذين دُمرت جنتهم في الدنيا ، وما أصابهم من النقمة حين عَصَوه ، بين هنا حال المتقين وما ينتظرهم من جنّات النعيم الخالدة في الآخرة .

{ إِنَّ لِّلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النعيم } الخالصِ الدائم .

وعندما سمع كفارُ قريش هذه الآية قالوا : إن الله فضّلنا عليكم في الدنيا ، فلا بدّ أن يفضّلنا عليكم في الآخرة ،

 
التفسير الميسر لمجموعة من العلماء - التفسير الميسر [إخفاء]  
{إِنَّ لِلۡمُتَّقِينَ عِندَ رَبِّهِمۡ جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ} (34)

{ إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ ( 34 ) }

إن الذين اتقوا عقاب الله بفعل ما أمرهم به وتَرْك ما نهاهم عنه ، لهم عند ربهم في الآخرة جنات فيها النعيم المقيم .