تيسير التفسير لإبراهيم القطان - إبراهيم القطان  
{يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا} (120)

حيث سار بهم على طريق التهلكة بعد أن زين لهم أنه سبيل النجاة ، فالزاني أو شارب الخمر مثلاً يخيل إليه أنه يتمتع باللذائد ، وهو في واقعه يتحمل أعظم المضار دنيا وآخرة .