لطائف الإشارات للقشيري - القشيري  
{وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي مَنۡ أَسۡرَفَ وَلَمۡ يُؤۡمِنۢ بِـَٔايَٰتِ رَبِّهِۦۚ وَلَعَذَابُ ٱلۡأٓخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبۡقَىٰٓ} (127)

جَرَتْ سُنَّتُه بأَنْ يُجازِيَ كُلاً بما يليق بحاله ، فما أسلفه لنفسِه سيلقى غِبَّه ؛ على الخبر خيراً ، وعلى الشرِّ شَرَّاً .