القصة الثالثة : المذكورة في قوله تعالى : { ثم أنشأنا } أي : بعظمتنا التي يضرها تقديم ولا تأخير { من بعدهم } أي : من بعد من قدّمنا ذكره من نوح والقرن الذي بعده { قرونا } أي : أقواماً { آخرين } فهو سبحانه وتعالى تارة يقص علينا في القرآن مفصلاً كما تقدم ، وتارة يقص مجملاً كما هنا ، وقيل : المراد قصة لوط وشعيب وأيوب ويوسف عليهم السلام ، وعن ابن عباس : بني إسرائيل ،
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.