فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{حَتَّىٰٓ أَتَىٰنَا ٱلۡيَقِينُ} (47)

{ حتى أتانا اليقين ( 47 ) }

حتى خرجنا من الدنيا فاستيقنا بالمصير ، وسقطت غشاوة الغفلة ، وغرور الجهالة والأماني والضلالة { لقد كنت في غفلة من هذا فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد }{[8188]} .


[8188]:- سورة ق. الآية 22.