فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{إِنَّهَا لَإِحۡدَى ٱلۡكُبَرِ} (35)

{ إنها لإحدى الكبر( 35 ) } إن الدواهي التي وعد الكافرون كبيرة وكثيرة ، وسقر واحدة منها ؛ أو إن قيام الساعة لأحدى الكبر ؛ والكبر : العظائم من الأمور .