فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{لِمَن شَآءَ مِنكُمۡ أَن يَتَقَدَّمَ أَوۡ يَتَأَخَّرَ} (37)

{ لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ( 37 ) }

أي الإنذار والإعذاء لمن أراد منكم أن يتقدم إلى الحق والخير والطاعة ، أو يتأخر عن الرشد والهدى . أو لمن شاء منكم أن يتقدم إلى النار ، أو يتأخر عنها إلى الجنة .