فتح الرحمن في تفسير القرآن لتعيلب - تعيلب  
{لِيَوۡمِ ٱلۡفَصۡلِ} (13)

{ ليوم الفصل ( 13 ) }

كأنه إجابة على ما تضمنته الآية السابقة من سؤال : أخرت الأهوال والنكال ليوم يقضي الله فيه بين العباد ، ويفصل بينهم{[8721]} .


[8721]:- ما جاء في الأثر: إذا حشر الناس يوم القيامة قاموا أربعين عاما... شاخصة أبصارهم... ينتظرون الفصل.