تفسير الأعقم - الأعقم  
{ٱلۡمُلۡكُ يَوۡمَئِذٖ لِّلَّهِ يَحۡكُمُ بَيۡنَهُمۡۚ فَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ فِي جَنَّـٰتِ ٱلنَّعِيمِ} (56)

{ الملك يومئذ لله } ولما ذكر القيامة بيَّن أن الملك يومئذ لله لا يملك سواه أحدٌ { يحكم بينهم } يعني كما يكون الملك له فالحكم إليه بين عباده لا يحكم غيره