تفسير الأعقم - الأعقم  
{فَلَوۡلَآ أَنَّهُۥ كَانَ مِنَ ٱلۡمُسَبِّحِينَ} (143)

{ فلولا أنه كان من المسبحين } من الذاكرين الله كثيراً بالتسبيح والتقديس ، وقيل : هو قوله في بطن الحوت { لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } [ الأنبياء : 87 ] ، وقيل : من المصلين ، وعن ابن عباس : كل تسبيح في القرآن فهو صلاة ، وقيل : من المطيعين ، وقيل : من العابدين