تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَمَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَمَا لَهُۥ مِن مُّضِلٍّۗ أَلَيۡسَ ٱللَّهُ بِعَزِيزٖ ذِي ٱنتِقَامٖ} (37)

{ ومن يهد الله فما له من مضل } ، وقيل : يحكم بهدايته ، وقيل : يهديه إلى طريق الجنة والثواب { أليس الله بعزيز ذي انتقام } استفهام ، والمراد التقرير ، يعني الله عز وجل عزيز قادر ينتقم من أعدائه