{ أليس الله بكاف عبده ويخوفونك } وذلك أن قريشاً قالت : إنا نخاف أن تخبلك آلهتنا وإنا نخشى عليك معرتها ، يعني أن الله يعصمه من كل شيء ويدفع عنه كل بلاء في مواطن الخوف ، أوليس الله بكاف أنبياءه ، ولقد قالت أممهم نحو ذلك نحو قول قوم هود : { إن نقول الا اعتراك بعض آلهتنا بسوء } [ هود : 54 ] { ومن يضلل الله فما له من هاد } ، قيل : من لم يجده ضالاً فما له من هاد ما لم يهتد نفسه ، وقيل : من يضلل من طريق الجنة والثواب لا يهديه اليها أحد
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.