تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَقَالُواْ لَوۡلَا نُزِّلَ هَٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلٖ مِّنَ ٱلۡقَرۡيَتَيۡنِ عَظِيمٍ} (31)

{ وقالوا لولا نزّل هذا القرآن على رجل من القريتين عظيم } اتفقوا على أنّ القريتين مكة والطائف ، واختلفوا في القريتين قيل : الوليد بن المغيرة وعروة بن مسعود . . . ينكرون أن يبعث بشراً رسولاً { عظيم } أي عظيم الشأن ممجدا في الدنيا بالمال والجاه