تفسير الأعقم - الأعقم  
{وَلَوۡلَآ أَن يَكُونَ ٱلنَّاسُ أُمَّةٗ وَٰحِدَةٗ لَّجَعَلۡنَا لِمَن يَكۡفُرُ بِٱلرَّحۡمَٰنِ لِبُيُوتِهِمۡ سُقُفٗا مِّن فِضَّةٖ وَمَعَارِجَ عَلَيۡهَا يَظۡهَرُونَ} (33)

{ ولولا أن يكون الناس أمة واحدة } أي جماعة واحدة كلهم على طلب الدنيا واختاروها على العقبى ، وقيل : كلهم كفار عن ابن عباس ، وإنما لم يفعل ذلك لكونه مفسدة { لجعلنا لمن يكفر بالرحمان لبيوتهم سقفاً من فضة ومعارج } قيل : درجات { عليها يظهرون }