تفسير الأعقم - الأعقم  
{إِنَّمَا يَسۡتَـٔۡذِنُكَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِ وَٱرۡتَابَتۡ قُلُوبُهُمۡ فَهُمۡ فِي رَيۡبِهِمۡ يَتَرَدَّدُونَ} (45)

{ انما يستأذنك الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر } يعني المنافقين وكانوا تسعة وثلاثين رجلاً { فهم في ريبهم يترددون } عبارة عن التحيز