المصحف المفسّر لفريد وجدي - فريد وجدي  
{وَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبًا أَوۡ كَذَّبَ بِٱلۡحَقِّ لَمَّا جَآءَهُۥٓۚ أَلَيۡسَ فِي جَهَنَّمَ مَثۡوٗى لِّلۡكَٰفِرِينَ} (68)

تفسير الألفاظ :

{ مثوى } أي منزل . يقال ثوى بالمكان يثوى به ثويا أي نزل به .

تفسير المعاني :

ومن أظلم ممن افترى على الله كذبا بأن له شريكا أو كذب بالحق لما جاءه " يعني الرسول أو الكتاب " أليس في جهنم مكان ينزل فيه الكافرون ؟