{ ثم لننزعن من كل شيعة } : الشيعة : الطائفة من الناس التي تتفق على مذهب أو اتباع إنسان ، ومعنى الآية أن الله ينزع من كل طائفة أعتاها فيقدمه إلى النار ، وقال بعضهم المعنى نبدأ بالأكبر جرما فالأكبر جرما .
{ أيهم } اختلف في إعرابه ، فقال سيبويه : هو مبني على الضم لأنه حذف العائد عليه من الصلة ، وكأن التقدير أيهم أشد فوجب البناء ، وقال الخليل : هو مرفوع على الحكاية تقديره الذي يقال له أشد ، وقال يونس : علق عنها الفعل وارتفعت بالابتداء .
مشروع تقني يهدف لتوفير قالب تقني أنيق وحديث يليق بالمحتوى الثري لمشروع الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم الصادر عن مؤسسة البحوث والدراسات العلمية (مبدع)، وقد تم التركيز على توفير تصفح سلس وسهل للمحتوى ومتوافق تماما مع أجهزة الجوال، كما تم عمل بعض المميزات الفريدة كميزة التلوين التلقائي للنصوص والتي تم بناء خوارزمية برمجية مخصصة لهذا الغرض.
تم الحصول على المحتوى من برنامج الجامع التاريخي لتفسير القرآن الكريم.
المشروع لا يتبع أي جهة رسمية أو غير رسمية، إنما هي جهود فردية ومبادرات شخصية لبعض الخبراء في مجال البرمجيات.
المشروع لازال في بداياته وننوي إن شاء الله العمل على تطويره بشكل مستمر وسنضع خطة تطوير توضح المميزات التي يجري العمل عليها إن شاء الله.
الدعاء للقائمين عليه، نشر الموقع والتعريف به، إرسال الملاحظات والمقترحات.