تفسير القرآن العظيم لابن كثير - ابن كثير [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

21

قال الشعبي ، وميمون بن مهران ، وأبو صالح ، ومن تقدم ذكرهم : المراد بقوله : { وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ } يعني : محمدا صلى الله عليه وسلم .

 
المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز لابن عطية - ابن عطية [إخفاء]  
{وَمَا صَاحِبُكُم بِمَجۡنُونٖ} (22)

وأجمع المفسرون على أن قوله : { وما صاحبكم } يراد به محمد صلى الله عليه وسلم